ما تراه في حياتك الآن ليس إلا انعكاسا لما فعلته في الماضي ، و ما ستفعله في المستقبل ليس إلا انعكاسا لما تفعله الآن
فنحن في آخر الزمان وقد حذرنا نبينا ﷺ من فتن كقطع الظلام، وقال لنا: بادروا بالأعمال فتنًا
لا تحزن على ما فات، وإستبشر بما هو آت، عطاء الله رحمة ومنعه حكمة، فكن مع الله يكن الله معك
واليوم لم يعد لنا مستقبل
أَحضَرَ سامي الوَرَقَةَ والقَلَمَ، وَضَعَ الرسالة في غِلافٍ، ثُمَّ جَلَسَ إلى
ظهور المهدي المنتظر و18 علامة
ما تراه الأن ليس إلّا انعكاساً لما فعلته في الماضي وما ستفعله في المستقبل ليس إلّا انعكاساً لما تفعله الآن
يعيش الفرد حياته في المستقبل متأثرًا بما حدث له في الماضي مفكرًا فيما سيحدث له في المستقبل ، فالإنسان يعلم جيدًا أن من ليس له ماضي لن يكون له حاضر ولم يأتي عليه مستقبل
Jan 17, 2008 · الأقباط بين الماضي والحاضر والمستقبل
بين الماضي و الحاضر
بما انه من الواضح في الكتاب المقدس بأن ساعة نهاية الزمان عند الرب (تعالى) متعلقة ببني اسرائيل ومدينة القدس (حزقائيل 36 و37 و دانيال 9) ، عليه فأن التواريخ 1897 ، 1917 ، 1948، و1967 تواريخ غاية الاهمية
8 Full PDFs related to this paper
تكلم الماضي فراح يصف الاحداث البارزه والشخصيات التي سجلها التاريخ