بين هم ي وهمهمتي توزعتها للجدار استندت وطاح كل الجدار

ثُمَّ إنَّني أبتدئُ في اصطحابِكُم إلى آياتٍ أُخرى في أسفارٍ أخرى في الكتابِ المقدَّس لكي أُبَيِّنَ لكم

1 الفاتحة Al-Faatiha

فهذا الإمام أبو حنيفة يرى أن قوله تعالى: «من أحيى أرضا ميتة فهي له» تصرّف منه بالإمامة: فلا يجوز لأحد أن يحيي أرضا إلا بإذن الإمام ()

القول في تأويل قوله عز ذكره من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد 16 يتجرعه ولا يكاد يسيغه ويأتيه الموت من كل مكان وما هو بميت ومن ورائه عذاب غليظ 17 قال أبو جعفر يقول عز ذكره من ورائه من أمام كل جبار جهنم يردونها و وراء في هذا

العاقِلَةُ هُم الأقارِب الذين يَقُومُون بِدَفْع ديةِ الخطأ عن قريبِهم القاتل

الله تبارك اسمه

فقال أبوبكر لا تقولي ذلك ولكنه كما قال الله تعالى {وجاءت سكرة الموت بالحق} ويقال لمن جاءته سكرة الموت {ذلك} أي ذلك الموت {ما كنت منه تحيد} أي تهرب وتميل {ونفخ في الصور} قد مر تفسيره {ذلك يوم الوعيد} أي ذلك اليوم يوم وقوع الوعيد الذي خوف الله به عباده ليستعدوا ويقدموا العمل